ليست مساعدات بل أثمان سياسية!
هي
اذاً أثمان سياسية –باعتراف رجال السلطة- تقدم لتحقيق المخططات
الاستعمارية، ولقاء التنازلات التفريطية المذّلة التي تقدمها السلطة لإنجاح
المشروع الأمريكي في فلسطين والقائم على "تشريع الاحتلال" وحفظ أمن يهود
والتطبيع مع كيانهم وإفساد أهل فلسطين.
لقد
أنشئت السلطة طفيلية تفتقر للغير منذ لحظة ولادتها لتكون مرهونة القرار،
فمن يملك المال يملك القرار، فكيف وعلى رأسها منتفعون مسترزقون؟!!.
1-1-2014
No comments:
Post a Comment