نفائس الثمرات: أَفْضَلُ مَا
أُعْطِيَ الْعِبَادُ فِي الدُّنْيَا الْعَقْلُ
عَنْ مَسْرُوقٍ، قَالَ: كُنَّا
عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَذُكِرَ الْحَسَبُ
فَقَالَ: «حَسَبُ الْمَرْءِ دِينُهُ، وَأَصْلُهُ عَقْلُهُ، وَمُرُوءَتُهُ
خُلُقُهُ».
عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ عُبَيْدِ
اللَّهِ، قَالَ: «مَا أُوتِيَ رَجُلٌ بَعْدَ الْإِيمَانِ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
خَيْرًا مِنَ الْعَقْلِ».
عَنْ عُرْوَةَ، قَالَ: «أَفْضَلُ مَا
أُعْطِيَ الْعِبَادُ فِي الدُّنْيَا الْعَقْلُ، وَأَفْضَلُ مَا أُعْطُوا فِي
الْآخِرَةِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».
العقل وفضله
لابن أبي الدنيا
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
3 من
ربيع الاول 1438هـ الموافق الجمعة, 02 كانون الأول/ديسمبر 2016مـ
No comments:
Post a Comment