الجولة الإخبارية 2020/02/22م
العناوين:
• أنباء عن اتفاق في أفغانستان
• الأسد يشيد بعُمان
التفاصيل:
أنباء عن اتفاق في أفغانستان
ذكر المتحدث باسم حركة طالبان سهيل شاهين يوم الاثنين 18 شباط/فبراير أن الولايات المتحدة وطالبان وضعتا اللمسات الأخيرة على لغة اتفاق السلام الأفغاني. ولم تؤكد الولايات المتحدة ذلك بعد، لكنها أشارت في الأيام الأخيرة إلى أن مثل هذا الاتفاق وشيك. وأكد الرئيس التنفيذي الأفغاني عبد الله عبد الله أن الاتفاق تم الانتهاء منه قائلا إن فهمه هو أن التوقيع يعتمد على نجاح الحد من العنف. وإذا سارت الأمور على ما يرام، ينبغي أن توقع جميع الأطراف على الاتفاق بحلول نهاية شباط/فبراير.
الواقع أن الاتفاق يُظهر الموقف الضعيف والمتدهور الذي تبديه الولايات المتحدة من حيث إنها تتفاوض مع العدو المفترض الذي ذهبت إلى حرب معه. ويبقى أن نرى ما إذا كانت هذه الصفقة ستصمد طويلا، خاصة مع سيطرة طالبان.
---------------
الأسد يشيد بعُمان
مع ظهور مؤشرات (النصر) في الأفق، كشف الطاغية بشار عن تفاصيل الدعم الذي تلقاه من أجل البقاء. ومع زيارة وزير الخارجية العماني إلى دمشق، كشف الأسد أن "سلطنة عمان كانت متفهمة لأبعاد الحرب في سوريا". وقال الأسد إن عُمان لم تقطع علاقتها مع دمشق في أعقاب الأزمة السورية، على الرغم من "القطيعة التامة بين الدول العربية والإقليمية والدولية". "مسقط لديها فهم أعمق لما يحدث في سوريا". لطالما كانت عُمان وجهة لتنفيذ الخطط الغربية، وكان زعيمها السلطان قابوس على المدى الطويل يُشاد به باستمرار لكونه مصلحاً ومعتدلاً.
أنباء عن اتفاق في أفغانستان
ذكر المتحدث باسم حركة طالبان سهيل شاهين يوم الاثنين 18 شباط/فبراير أن الولايات المتحدة وطالبان وضعتا اللمسات الأخيرة على لغة اتفاق السلام الأفغاني. ولم تؤكد الولايات المتحدة ذلك بعد، لكنها أشارت في الأيام الأخيرة إلى أن مثل هذا الاتفاق وشيك. وأكد الرئيس التنفيذي الأفغاني عبد الله عبد الله أن الاتفاق تم الانتهاء منه قائلا إن فهمه هو أن التوقيع يعتمد على نجاح الحد من العنف. وإذا سارت الأمور على ما يرام، ينبغي أن توقع جميع الأطراف على الاتفاق بحلول نهاية شباط/فبراير.
الواقع أن الاتفاق يُظهر الموقف الضعيف والمتدهور الذي تبديه الولايات المتحدة من حيث إنها تتفاوض مع العدو المفترض الذي ذهبت إلى حرب معه. ويبقى أن نرى ما إذا كانت هذه الصفقة ستصمد طويلا، خاصة مع سيطرة طالبان.
---------------
الأسد يشيد بعُمان
مع ظهور مؤشرات (النصر) في الأفق، كشف الطاغية بشار عن تفاصيل الدعم الذي تلقاه من أجل البقاء. ومع زيارة وزير الخارجية العماني إلى دمشق، كشف الأسد أن "سلطنة عمان كانت متفهمة لأبعاد الحرب في سوريا". وقال الأسد إن عُمان لم تقطع علاقتها مع دمشق في أعقاب الأزمة السورية، على الرغم من "القطيعة التامة بين الدول العربية والإقليمية والدولية". "مسقط لديها فهم أعمق لما يحدث في سوريا". لطالما كانت عُمان وجهة لتنفيذ الخطط الغربية، وكان زعيمها السلطان قابوس على المدى الطويل يُشاد به باستمرار لكونه مصلحاً ومعتدلاً.
No comments:
Post a Comment