زيارة تحت حراب الاحتلال ووقع الاقتحامات للمسجد الأقصى،،، لا أهلا ولا مرحبا
سلوك وقح من يهود يدلل على حجم
الاستهانة بالمسلمين وعدم الاكتراث باستفزاز مشاعرهم بتدنيس مقدساتهم، وهو
إمعانٌ في الاستهتار بحكام العرب العملاء ومنهم حكام الكويت الذين يرسلون
وزير خارجيتهم لزيارة فلسطين تحت حراب الاحتلال وبإذنه، بدلا من أن يجيشوا
الجيوش ويستنفروا المسلمين لتحرير فلسطين والمسجد الأقصى الأسير.
نعم، هؤلاء هم الحكام، هانت عليهم أنفسهم فكانوا على يهود أشد هوانا.
14/9/2014
No comments:
Post a Comment