يهود يقتلون أهل فلسطين ببشاعة ويقتحمون الأقصى بهمجية، والسلطة والحكام متآمرون!!
يحدث
كل ذلك والسلطة غارقة في مستنقعات التنسيق الأمني واللهو واللغو السياسي،
وطائرات العرب وجيوشهم مشغولة في قصف أهل الشام وقتل نسائهم وأطفالهم!
مسرى
رسول الله ودماء أهل فلسطين استنصرت جيوش الأمة طوال عقود فخذلوها وتآمروا
عليها، بينما إشارة من أصبع أمريكا الصغير هرولت لها جيوش السعودية وقطر
والأردن والامارات والبحرين ولحقتها تركيا!!.
أية
مفارقة عجيبة غريبة هذه؟! ولماذا تحجب الأسلحة والطائرات عن قتال يهود
وتجرد لقتال المسلمين؟! ومتى تستفيق جيوش المسلمين وتتخلص من قيود الحكام
العملاء؟!
No comments:
Post a Comment