اجتماعات القمة الإسلامية...لا قدساً حررت ولا شاماً نصرت!!
لو كانت تلك الاجتماعات ذات جدوى لارتعدت لها فرائص أعداء الأمة من يهود وبشار وأمريكا قبل انعقادها بعام، هكذا كان وقع اجتماعات خلفاء المسلمين مع قادة الجند والألوية على الكفار.
غير أن هذه المنظمات والقمم لا تجتمع إلا لتنفيذ مخططات الكفار وتكريس تقسيم الأمة.
فلا أسماءً ولا ألقاباً ولا اجتماعات تخيف أو لها وقع ما لم تُزل تلك الأنظمة ويُبايع خليفة يقاتل من ورائه ويتقى به!
5-1-2013
No comments:
Post a Comment