أردوغان يدين ويندد وأما جيشه فخارج المعادلة حين الحديث عن قتال يهود
شأن أردوغان شأن كل حكام المسلمين
المجرمين وشأن الجامعة العربية التي تريد أن تعقد اجتماعا طارئا من أجل
أحداث غزة، وبالطبع ليس لتحرك الجيوش أو تستنفر المسلمين لقتال يهود،
ففلسطين ليست اليمن ولا عفرين ولا الشام، بل من أجل الشجب والاستنكار
والتنديد أو مناشدة ترامب والأمم المتحدة للتدخل بالوساطة عند يهود لوقف
القتل!!.
إن مصيبة المسلمين في حكامهم عظيمة، فهم أصل البلاء وسبب الذل والهوان، والعمل على خلعهم من أوجب الواجبات.
No comments:
Post a Comment